مؤتمرات واجتماعات واتفاقيات تنطلق من رؤية المملكة ٣٠/٢٠ كلها تؤسس لانطلاقة غير مسبوقة في مجال الصناعة بأنواعها واستثمارات ضخمة تؤمن للبلاد حاجته دون الاعتماد على الخارج وهذه نقطة مهمة في الاعتماد على قدرات البلد وسواعد أبنائه خاصة وقد توفر ت الايدي المؤهلة من السعودين نتيجة زيادة عدد الجامعات واحداث تخصصات تتوافق مع سوق العمل وايضاتكثيف الابتعاث ممامكن من تأمين حاجة سوق العمل من الأيدي الوطنية لتولي ادارة المنشآت بكفاءة جنبا الى جنب مع غيرهم اصحاب الخبرات والتخصصات ممن يستعان بهم كخبراء ومتخصصين . 

    ملامح التطوير بدتً واضحة ففي المجال الصحي ستتحول المسشفيات الحكومية الى شركة تدير القطاع بشكل يوفر الخدمة بطريقة أفضل و دون مواعيدطويلة وسيطبق التأمين الوطني و تختفي المواعيد او تقل مما يجعل العلاج ميسرا ودون مشقة هذا غير فصل التوئم وجراحة المناظير و صناعة الادوية كما سيكون لدينا مصانع للسيارات وقطع الغيار وصنع الطائرات والسفن والاسلحة وغير ذلك من الصناعات الخفيفة الى جانب السياحة والرياضة والترفيه .

     خلال السنوات القادمة ستصبح السعودة واحدة من الدول المتقدمة تقنيا وتجاريا وصناعيا وفي التعليم وغيره ، 

        السعودية لم تعد معتمدة على البترول وحده سيكون هناك صناعات وتصدير وتسويق وسياحة مما يضاعف الدخل ورفاهية المواطن ويوفر وظائف للشباب وستختفي البطاله بفضل السياسة الحكيمة للدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان حفظهما الله .

 ✍🏼   عبدالله بن عبدالرحمن الغيهب