أقلام الخبر
ينظم اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وغرفة تجارة الأردن ، النسخة الثالثة من منتدى التواصل الخليجي الأردني تحت شعار " آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي والاستثماري " المزمع عقده خلال يومي الثلاثاء والأربعاء الموافق 27-28 سبتمبر 2022م في العاصمة الأردنية عمان ، بفندق سانت ريجس عمان ، تحت رعاية رئيس الوزراء الأردني الدكتور بشر هاني الخصاونة .
يهدف المنتدى الى تعزيز العلاقات التاريخية بين دول مجلس التعاون والمملكة الأردنية الى جانب عرض الفرص الإستثمارية في كافة القطاعات الاقتصادية والتجارية والسياحية والصحية ، والى طرح أهم التحديات التي تواجه التعاون التجاري الخليجي الأردني وسبل حلها .
أكد رئيس اتحاد الغرف الخليجية الأستاذ عجلان العجلان أن هذا المنتدى يأتي انطلاقاً من ضرورة توسيع آفاق العلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية حيث جاءت فكرة عقد هذا المنتدى ليناقش واقع ومستقبل الاستثمارات والعلاقات الاقتصادية بين الأردن ودول الخليج العربي، ويسلط الضوء على عدد من المواضيع الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك، ويناقش المستجدات التي من شأنها أن ترتقي بالعلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية نحو المستقبل المأمول، مما يسهم في تفعيل حركة السوق التجارية بين الأردن ودول الخليج العربي، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية لكلا الطرفين، عبر فتح شراكات جديدة مع أصحاب الأعمال، وتوسيع مجالات التعاون معهم، والاتفاق على استثمارات متبادلة، الأمر الذي سينعكس إيجابا على اقتصادات الأردن ودول الخليج العربي، وينشّط حركة الاستيراد والتصدير ويسهم في تحقيق طموحاتها الاقتصادية من جهة، ودفع عجلة الاقتصاد العربي من جهة أخرى .
يهدف المنتدى الى تعزيز العلاقات التاريخية بين دول مجلس التعاون والمملكة الأردنية الى جانب عرض الفرص الإستثمارية في كافة القطاعات الاقتصادية والتجارية والسياحية والصحية ، والى طرح أهم التحديات التي تواجه التعاون التجاري الخليجي الأردني وسبل حلها .
أكد رئيس اتحاد الغرف الخليجية الأستاذ عجلان العجلان أن هذا المنتدى يأتي انطلاقاً من ضرورة توسيع آفاق العلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية حيث جاءت فكرة عقد هذا المنتدى ليناقش واقع ومستقبل الاستثمارات والعلاقات الاقتصادية بين الأردن ودول الخليج العربي، ويسلط الضوء على عدد من المواضيع الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك، ويناقش المستجدات التي من شأنها أن ترتقي بالعلاقات الاقتصادية الأردنية الخليجية نحو المستقبل المأمول، مما يسهم في تفعيل حركة السوق التجارية بين الأردن ودول الخليج العربي، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية لكلا الطرفين، عبر فتح شراكات جديدة مع أصحاب الأعمال، وتوسيع مجالات التعاون معهم، والاتفاق على استثمارات متبادلة، الأمر الذي سينعكس إيجابا على اقتصادات الأردن ودول الخليج العربي، وينشّط حركة الاستيراد والتصدير ويسهم في تحقيق طموحاتها الاقتصادية من جهة، ودفع عجلة الاقتصاد العربي من جهة أخرى .
(0) التعليقات
لا توجد تعليقات